الناس في بلدي نوعان الاول يموت ليعيش والثاني يعيش ليموت هكزا كان الناس هناك؟ اما الان فيوجد اناس تراهم احياء الا ان رائحة الموت تفوح منهم واناس ابوالا ان ينفضوا عن انفسهم غبار الموت وظلم الدفن وهم احياء؟ارادوا ان يصنعوا بقلوبهم ما عجزت عنه عقولهم التي اتهموا بانها عاجزة عن مواكبة عقولنا وعزو النقص اليها ولم يدركوااننا نحن من نعتبر انفسنا اسوياء اننا لانملك الارادة التي يملكون ولن نملك؛ اعتبر ياصديقي المهندس الزراعي ولتكن اقوى من كل التحديات والمحن ولتكن معطاء حنونا كالنباتات التي تدرس وتزكر انه من المهم ان تؤمن بما تعمل من اجل ان تعمل كما تؤمن