حبوب الأرز
تقاوي السرس ( قشر الحبوب ) وينتج عن عملية ضرب الحبوب .
الحريق
مادة تعبئة
الرجيع ( ينتج عن عملية التبييض )
استخراج الزيوت لصناعة الصابون
غذاء للحيوانات
الأرز المكسور .
تغذية الدواجن - دقي الأرز
الأرز الأبيض
غذاء للانسان - الخمور -النشا
التخزين
يخزن الأرز بعد تجفيفه في مخازن جيدة التهوية مرصوفة الأرض وألا ينبغي وضع طبقة من التبن الجاف أسفل الأرز ، ويوضع الأرز في شكل مراود بارتفاع 100 سم ، مع تجنب ملامسة الحبوب للجدران . وقد يعبأ الأرز الشعير بعد تجفيفه في زكائب أو أجولة توضع فوق بعضها في طبقات يصل عددها إلى ثماني طبقات وفي صفوف متباعدة لضمان جودة التهوية مع وضع الأجولة والزكائب فوق عروق خشبية تجنبا لملامستها للأرض . ترص العبوات تحت الجمالونات أو في العراء مع مراعاة تغطيتها في هذه الحالة بمشمع للوقاية من المطر والحماية من الظروف الجوية السيئة وللحماية من الطيور والقارضات وغيرها .
الحصاد
يضم الأرز بعد تطاير الندى بمناجل حادة فوق سطح الأرض بمقدار 10 – 20 سم وإلى بل الظهر حيث يمنع الضم خوفا من انتشار الحبوب وتربط النباتات في حزم قطر كل منها 25 – 35 سم مع استبعاد الحشائش ثم تجميع كل خمس حزم سويا في كومة مع ملاحظة اتجاه الداليات إلى أعلى وتترك النباتات لتجف لفترة تمتد 5 – 7 أيام ، ثم تدرس النباتات بماكينات الدراس أو ماكينة الدراس اليابانية التي تدار بالرجل ، وعند استخدام النوارج في الدراس ينبغي مراعاة نظافة وجفاف أرضية الجرن مع تجنب استعمال الجرارات الثيلة واستعمال النوارج ذات العجل الكاوتشوك . ينظف الأرز بعد الدراس بماكينات الغربية أو بالغرابيل اليدوية ثم يجفف الأرز بوضعه في مراود بمكان جاف ظليل جيد التهوية لارتفاع مناسب. ثم يعبأ الأرز النظيف الجاف في زكائب ثم ترص الزكائب في رصات بارتفاع خمس زكائب على هيئة صفوف بينها مسافات للتهوية على أن يكون المخزن نظيف جاف جيد التهوية مع توافر الأرضية المرصوفة بالأسفلت وألا تفرش بالقش مع وضع الزكائب بعيدا عن سطح الأرض بوضعها على كتل خشبية لحين التصرف فيها .
علامات النضج
ينضج الأرز بعد 150 – 160 يوما في الزراعة الصيفي وبعد 90 – 120 يوما في الزراعة النيلي ويمكن أن يسترشد المزارع بالعلامات التالية للحكم على نضج المحصول وحينئذ يلزم البدء في الحصاد .
اصفرار الأوراق
انحناء الداليات واصفرار الحبوب عند قواعدها ويكون ذلك بعد 135 – 145 يوما في الصنف نهضة وبعد 145 –155 يوما في الصنف جيزة 159 .
تصلب الحبوب
تربيط الأرض
يعد ميل الأصناف الطويلة للرقاد أحد المشاكل التي تواجه انتاج الأرز الأمر الذي ينتج عنه ضرر بالغ ، ويمكن التغلب على هذه المشكلة بزراعة الأصناف الصيرة ، ويلجأ الزارع عند رقاد النباتات إلى ربط كل مجموعة أسفل الداليات الأمر الذي ينشأ عنه عدم ملامسة الداليا للمياه وبالتالي تتجنب التلف
تدويس الأرض
يقوم الزراع أثناء تنقيتهم للحشائش بمحصول الأرز إلى دوس الأرض ويدي ذلك إلى تقطيع الريم وزيادة مسام الأرض وحركة الماء حول النباتات مما ينشأ عنه تجديد الهواء حول الجذور
الرى
الأرز ليس من النباتات المائية ويتركز نحو 90 % من مجموعه الجذري في 25 سم السطحية من التربية ، لذلك يجب توافر الماء باستمرار أثناء نموه ويتبع في ري الأرز تحت نظام المناوبات 4 أيام عمالة ومثلها بطالة بحيث يروى كل دور من دورات الري وينظم الأرز قبل حصاده بنحو شهر .
التسميد
يسمد الأرز بالأسمدة النيتروجينية بمعدل 40 – 50 كجم / فدان وذلك على دفعتين ، الأولى بعد أسبوعين من الشتل والثانية بعدها بشهر ، وفي الزراعة البدار يضاف السماد النيتروجيني على دفعتين الأولى بعد شهر من الزراعة والثانية بعد شهر من الأولى ، وتقل كمية الأسمدة النيتروجينية في الزراعة النيلية عن الصيفية ، وقد تستجيب نباتات الأرز للتسميد الفوسفاتي في الأراضي حديثة الإصلاح ، وحينئذ يضاف نحو 100 – 200 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم / فدان أثناء تجهيز الأرض للزراعة أو بعد 15 يوما من الشتل .
كمية التقاوى
تتوقف كمية التقاوي على الكثير من العوامل وأهمها الصنف وحجم الحبوب وميعاد الزراعة وخصوبة الأرض وطرية الزراعة ومدى انتشار الحشائش ، وغيرها من العوامل ، وعموما يحتاج الفدان من الأرز لمقدار من التقاوي يتراوح بين 25 – 30 كجم في طرية الزراعة الشتل ، وترتفع لمقدار يتراوح بين 50 – 60 كجم في طرية الزراعة البدار .
الدورة
تتعدد الدورات التي يدخل فيها محصول الأرز
الدورة بأراضي الاستصلاح
قد يضطر المزارع أحيانا لزراعة الأرض بالأرز سنتين متتابعتين وذلك في حالة عدم نجاح محصول آخر بالأرض ، وتسمى الدورة حينئذ بدورة الأرز الأحادية ، ويؤخذ على هذه الدورة انتشار الحشائش كثيرا في العام الثاني الأمر الذي يقتضي الاعتناء بمقاومة الحشائش .
الدورة بالأراضي الجديدة يزرع الأرز في الأراضي الجيدة في دورة أرز ثلاثية عادة ، وقد يدخل الأرز في دورات القطن الثلاثية ، ويسبق الأرز في الدورة عادة الحاصلات الشتوية مثل البرسيم والفول والشعير والقمح والكتان .
ويتفوق محصول الأرز عقب البقول عنه قبل الحبوب والكتان ، ويعقب الأرز في الدورة محاصيل بقولية شتوية .
ميعاد الزراعة
تمتد زراعة الأرز من أوائل مايو حتى الأسبوع الأول من أغسطس وتقسم هذه الفترة إلى ميعادين للزراعة وهما
الزراعة الصيفي
وتمتد الزراعة أثنائها في مايو ويونيو ، وتزرع النباتات بالطريقة البدار في مايو ، وبالشتل عند التأخير في الزراعة ويكون الشتل في النصف الأول من يونيو.
الزراعة النيلي
تمتد الزراعة من يوليو إلى أوائل أغسطس . تتلخص طريقة الزراعة البدار في حرث الأرض ثم تزحيفها وتلويطها ثم تبذر تقاوي الأرز المكمورة ( المستنبتة ) بمعدل 50 – 60 كجم / فدان . وفي الزراعة بالشتل يعتني بخدمة أرض المشتل والزراعة بمعدل 200 كجم / فدان ، تشتل النباتات بعد نحو 30 – 35 يوما من الزراعة بالمشتل في الأرض المستديمة في جور تبعد عن بعضها نحو 20 سم وأن يكون عدد النباتات بالجورة نحو أربعة .
التربة الملائمة
يزرع الأرز بجميع أنواع الأراضي بشرط أن تكون ذات قدرة على الاحتفاظ بالماء ويلائم الأراضي الطينية الخصبة الغنية بالمادة العضوية وذات القوام المتماسك، والأرز يتحمل الملوحة بدرجة قليلة .
الجو الملائم
يلائمه درجات الحرارة المرتفعة وتتراوح درجة الحرارة أثناء نمو النبات بين 20 – 37 درجة مئوية ويفيد التفاوت الحراري بين الليل والنهار نمو الأرز وخاصة في مرحلة الحبوب يعتبر الأرز أحد نباتات النهار القصير ويدي نقص شدة الإضاءة إلى نقص النمو ونقص مكونات المحصول .
الأصناف
نهضة ( ياباني منتخب 47 )
النبات كثير التفريع ، قوي النمو ، الارتفاع 110 سم ، النضج بعد 150 يوم في الزراعة الصيفي وبعد 120 يوم في الزراعة النيلي ، الدلايات قصيرة والساق قصير ، ببعض السنبلات توجد نقطة بنية باهتة بقمة الحبة ، البذرة بيضاء 5.3 مم طولا ، 3.1 مم عرضا وصافي التبييض 70 % وصفات الطبخ جيدة . ينجح الصنف في الأراضي المرتفعة والمتوسطة الخصوبة والصنف وافر المحصول ومقاوم لمرض اللفحة في الفترة الأولى من توزيعه وانتشاره إلا انه بدأ ظهور القابلية للإصابة باللفحة في الستينات ، وهو مقاوم للراد والفرط .
عجمي منتخب
النبات كثير التفريع ، قوي النمو ، الارتفاع 130 سم والإزهار بعد 120 يوما من الزراعة والنضج بعد 180 يوما والسنبلات عديمة السقا والحبوب صفراء قصيرة داكنة وطرفها بني تقريبا ، البذور بيضاء 5.2 مم طولا ، و 3 مم عرضا وصافي التبييض 68 % وصفات الطبخ جيدة . تنجح زراعة الصنف في الأراضي الملحية حديثة الإصلاح ، الصنف مقاوم للرقاد واللفحة إلا انه قابل للفرط .
جيزة 159
الصنف مبكر النضج إذ ينضج قبل عجمي منتخب بنحو 15 يوما ، الدالية 17 – 20 سم والحبوب شفافة صفاتها التجارية والاستهلاكية ممتازة تزيد كمية محصول الصنف نحو 10 % من محصول عجمي منتخب ، الصنف مقاوم لمرض اللفحة والثاقبات واستنبط خصيصا للأراضي الملحية حديثة الاستصلاح .
جيزة 171
النبات غزير التفريع قوي النمو ، الارتفاع 136 – 140 سم والازهار بعد 111 يوم من الزراعة والدالية من 20 – 22 سم طولا وتحمل 14 فرعا ، الحبوب صفراء قممها بنية وعديمة السقا ، طول حبة الأرز الشعير 7.6 مم والعرض 2.9 مم ووزن الألف حبة 23.4 جرام وطول الحبة بعد الضرب 5.2 مم والعرض 2.5 مم وتصافي الضرب نحو 73 % ، ويتميز الصنف بانخفاض نسبة الكسر وارتفاع نسبة البروتين إذ تصل نحو 8.3 % ونسبة الأميلوز 15.6 % ، تنجح الزراعة بالأراضي القوية الصنف ، مقاوم اللفحة والرقاد .
جيزة 172
النباتات قوية النمو غزيرة التفريع ، الارتفاع 130 – 135 سم والإزهار بعد 104 أيام بعد الزراعة ، الداليات طولية ويتراوح طول كل منها 32 – 34 سم ولها 12 فرعا ، الحبوب صفراء فاتحة والقمة بنية فاتحة ذات سفا قصيرة ، حبة الأرز الشعير 7.4 مم طولا و 3.2 مم عرضا والأرز الأبيض 4مم طولا و 2.2 مم عرضا ويبلغ وزن الألف حبة 26.3 جرام ، تصافي الضرب 72% ونسبة السكر نحو 2.3 % والبروتين 8.37 % والأميلوز 15.7 % والأرز الأبيض شفاف تنتج زراعة جيزة 172 في الأراضي القوية بالأنحاء المختلفة في مصر والصنف مقاوم لمرض اللفحة والرقاد .
سخا
النباتات غزيرة التفريع ، الارتفاع 85 – 90 سم ، والازهار بعد 100 – 102 يوما ، الدالية متوسطة الطول إذ يتراوح من 17-20 سم ولها 16 فرعا ، والحبوب صفراء ذات سفا قصيرة وحبة الأرز الشعير 7.8 مم طولا و 2.3 مم عرضا ، وتزن الألف حبة نحو 20 جرام تصافي الحبوب 70 % والسكر 7.8 % والأرز الأبيض اسطواني وطول الحبة 6.7 مم والعرض 2 مم ، ونسبة البروتين 8.45 % والأميلوز 25.3 % . يستجيب الصنف للكميات المرتفعة من النيتروجين وينجح بالأراضي القوية في جميع أنحاء مصر والصنف مقاوم للفحة والرقاد.
الأنماط البيئية
يمكن تصنيف الأرز إلى ثلاثة أنماط بيئية تختلف فيما بينها في مدى توافر الماء في الأرض أثناء نمو النباتات ، وهذه الأنماط الثلاثة هي : أرز الأراضي المنخفضة ، أرز الأراضي المرتفعة ، والأرز العائم . ويكد الباحثون أن هذه المسميات غير ملائمة إذ ليس لها علاقة بالارتفاعات على سطح الأرض التي تزرع عليها هذه الأقسام من الأرز . ويزرع أرز المناطق المنخفضة بالأراضي التي تغمر فيها الحول بالماء صناعيا ، ويتميز أرز الأراضي المنخفضة بارتفاع كمية المحصول عن أرز الأراضي المرتفعة حيث لا تعاني النباتات نقص الماء . ويزرع أرز الأراضي المرتفعة في البلاد التي تزرعه بالأراضي المنحدرة حيث لا يسهل حجز الماء ، وتتميز أصناف أرز الأراضي المرتفعة بتحمل ظروف عدم الغمر. ويزرع الأرز العائم في الوديان المعرضة للفيضان في كمبوديا وسيلان ، ما يزرع كذلك في بعض المناط بالهند وباكستان ، وتنثر الحبوب قبل موسم الفيضان بدون شتل وتضم النباتات باليد من القوارب بشرط ألا تكون النباتات مازالت عائمة حينما تنضج الحبوب .
قش الأرز
صناعة القبعات
السماد البلدي الصناعي
فرشه تحت الخيول
غذاء للحيوانات
الحصر
المقاومة
الطحالب
يقاوم الريم بكبريتات النحاس حيث تضاف بمعدل 1.5 – 2.5 كجم حسب شدة الإصابة في المرة الواحدة ، ويعالج الحقل 2 – 3 مرات على أن تكون الفترة بين كل مرة 15 يوما حتى يختفي الريم .
الحشيش
تقاوم حشائش الأرز بطريقتين رئيسيتين أولاهما المقاومة الميكانيكية وثانيهما المقاومة الكيماوية . تنحصر المقاومة الميكانيكية في تنقية الحشائش حيث تنقى الحقول مرة واحدة في الزراعة الشتل وذلك قبل التسميد بلفات النشادر عادة ، ومن مرة إلى ثلاث مرات في الطرية البدار ويتوقف عدد المرات حسب مدى انتشار الحشائش ، تجرى التنقية الأولى بعد 30 – 35 يوما من الزراعة ، والثانية بعد 25 – 30 يوما من الأولى على أن تتم التقنية الثالثة والأخيرة قبل طرد الداليات ، وتنقي الحشائش باقتلاعها بجذورها أو بالشراشر . وتتوقف المواد الكيماوية المناسبة لمقاومة الحشائش على الأنواع السائدة والمراد مقاومتها . تقاوم حشائش العجير والدنيبه باستخدام استام 25 % بمعدل ست لترات للفدان في 200 لتر ماء ، تضاف بعد عشرة أيام من الزراعة وينبغي صرف الماء من الحقل قبل المعاملة بيوم واحد مع المحافظة على مستوى الماء مرتفعا نسبيا . ويقاوم السمار والسعد والعجير برش النباتات بالساترول 72 % بمعدل 1.25 لتر في 200 لتر ماء وهي مازالت في طور 4 – 5 أوراق سواء في المشتل أو الأرز البدار كما يمكن إضافة المبيد في أي وقت بالمشتل . ويقاوم أبو ركبة والدنيبة والعجير بنثر الدايستون بمعدل كيلو جرام واحد للفدان ، وتنثر المبيدات على مياه الغمر بعد 10 أيام من الزراعة أو الشتل مع مراعاة توفير مياه الغمر لمدة اسبوع على الأقل .
الأمراض النباتية
أعفان الجذور
يمكن رفع نسبة الانبات بمعاملة حبوب الأرز بالكابتان أو الثيرام في هيئة مسحوق أو بالطرية المبللة وتحمي هذه المبيدات الحبوب النابتة من الكائنات الحية بالأرض التي تهاجمها .
اللفحة
التبكير بالزراعة بحيث لا تتأخر زراعة المشتل عن النصف الأول من مايو والشتل خلال النصف الأول من يونيو
إضافة كميات معتدلة من السماد النتروجيني مع التبكير في الإضافة
تجنب التسميد الأسمدة العضوية
الاعتناء بالري والصرف
التخلص من قش المحصول السابق
يفيد التبكير في الزراعة والتخلص من قش الأرز ، في الوقاية من الإصابة بمرض اللفحة ودودة الصب الصغيرة .
الحشرات
دودة القصير الصغيرة
تقاوم بإضافة اللندين المحبب 5 % بمعدل 17.5 كجم للفدان بعد 50 يوما من الشتل ، مع عدم صرف المياه لحقول أرز بعد نثر المحببات قبل خمسة أيام
الدودة الدموية
تصاب بادرات الأرز في المشتل في بعض الجهات بالدودة الدموية ، ويفضل في هذه الجهات نقع وكمر التقاوي قبل الزراعة ، وعند ظهور الإصابة يصرف الماء لمدة يوم أو يومين تبعا لحالة الإصابة وحرارة الجو
وفي حالة تعذر صرف الماء لارتفاع ملوحة الأرض والخوف من حدوث أضرار للبادرات ، تقاوم الدودة بنثر سيفين محبب 5 % بمعدل 10 كجم للفدان أو دبتركس 80 % بمعدل 1 كجم للفدان .
الأمراض الفسيولوجية للأرز
يصاب الأرز ببعض الاضطرابات الفسيولوجية والتي تسمى بالأمراض الفسيولوجية نتيجة نقص أو زيادة الري أو العناصر الغذائية ، وشدة الرياح والتغيرات المفاجئة في درجات الحرارة وأهم الأمراض الفسيولوجية لنبات الأرز هي
احتراق أطراف الأوراق
ينشأ المرض عن جفاف الأرض جفافا تاما والنباتات مازالت صغيرة وارتفاع نسبة الأملاح بالأرض
الاصفرار
ينشأ اصفرار نباتات الأرز نتيجة الزراعة الكثيفة وعدم انتظام الري وعدم إضافة الأسمدة النيتروجينية ويحدث الاصفرار عادة بعد نحو 45 يوما من الزراعة
فرقعة الحبوب
تنفجر الحبوب أثناء امتلائها وتعرف هذه الظاهرة بفرعة الحبوب ويطلق عليها المزارعود بالدقهلية اصطلاح البرغشة
منقول......