بهدف تحقيق الأهداف التالية :-
* انتاج نباتات مقاومه للإصابه الحشريه والأمراض
الفيروسيه.
* التسميد الحيوى باللقاحات المحوره وراثياً.
* تحسين عناصر المكافحه الحيويه لللآفات.
* إنتاج نباتات مقاومه للظروف البيئيه الغير
ملائمه مثل الملوحه والجفاف.
* دعم برامج رسم الخرائط الوراثيه.
* نقل موروثات التثبيت البيولوجى للأزوت الى
النباتات الإقتصاديه الهامه.
ومع إستخدام الفيروسات الممرضة للحشرات فى مكافحة الآفات ظهرت العديد من المشاكل التطبيقية التى حدت بشكل كبير من إنتشار إستخدامها ضمن برامج المكافحة المتكاملة للآفات فكانت الهندسة الوراثية هى الحل الأمثل لهذه العيوب ومن ثم تحسين صفات الفيروسات الممرضة للحشرات بحيث يمكن إستخدامها ضمن برامج المكافحة المتكاملة للآفات من خلال أتجاهين:-
* إزالة أحد جينات الفيروس.
* إضافة أحد الجينات السامة للحشرات داخل الفيروس
وبذلك يزيد تأثيره.
ومن امثلة بعض النباتات المهندسة وراثيا والتى انتجها مركز البحوث الزراعية :-
1- إنتاج نباتات كوسة مقاومة للفيروسات باستخدام استراتيجية جين الغلاف البروتينى.
2- إنتاج أصناف شعير معدلة وراثيا تتحمل الضغوط البيئية.
3- إنتاج أصناف قمح تتحمل الجفاف ومقاومة للأجهاد البيئى.
4- إنتاج نباتات موز معدلة وراثيا مقاومة للفيروسات.
5- إنتاج نباتات ذرة لأنتاج لقاح للوقاية من الألتهاب الكبرى بفيروس B.
6- تحديد البصمة الوراثية ورسم الخرائط الوراثية مثل الطماطم – الذرة - نخيل البلح -الكانولا - القطن.
وقد أدى استخدام النباتات المعدلة وراثيا إلى :-
· الأنتاجية العالية للمحصول.
· خفض التكاليف الزراعية.
· زيادة العائد الأقتصادى.
· تحسن الظروف الصحية والبيئية.
· محصول آمن صحيا خالى من الكيماويات.