ايمتا بدنا تنحل قصتنا
بيجي الطالب بدو يسجل بمفاضلة البكلوريا فبشوف وبلاحظ بأم عينه
مكتوب:
كلية الزراعة مو
هندسة الزراعة فبيتشائم من هالفرع
واذا طلعتلو بالمفاضلة التانية
فبدو يسجل بكل بساطة ولما بيروح ليتعرف عموقع هندستو الجميلة فبيدور
عهندستو المزعومة وفعلاً ما بيلاقي
ولا ربع لافته
بكلية تشرين كلها بتدلو عالهندسة كلو كلية كلية كلية كلية
بعدين شباب اتطلعوا عالكتب ولا كتب بينحط علية كلمة هندسة
وايمتا بتكمل معنا لما بيحطو راسن
براسنا <كلية التربية والاقتصاد والاّداب> وبيتفلسفوا وبيقولوا
انتو كلية متلكن متلنا فيّا بؤساه الى واقعنا الاليم ومتى ستنحل قصتناا